01226591618 info@classyegytours.com

تسجيل الدخول

حساب جديد

بعد إنشاء حساب ، ستتمكن من تتبع حالة الدفع الخاصة بك وتتبع التأكيد ويمكنك أيضًا تقييم الجولة بعد الانتهاء من الجولة.
اسم المستخدم*
كلمة السر*
تأكيد كلمة السر*
الاسم الاول*
الاسم الاخير*
تاريخ الميلاد*
البريد الإلكتروني*
الهاتف*
دولة*
* إنشاء حساب يعني أنك موافق على شروط الخدمة and وبيان الخصوصية..
الرجاء الموافقة على جميع الشروط والأحكام قبل المتابعة إلى الخطوة التالية

لديك حساب بالفعل؟

تسجيل الدخول
01226591618 info@classyegytours.com

تسجيل الدخول

حساب جديد

بعد إنشاء حساب ، ستتمكن من تتبع حالة الدفع الخاصة بك وتتبع التأكيد ويمكنك أيضًا تقييم الجولة بعد الانتهاء من الجولة.
اسم المستخدم*
كلمة السر*
تأكيد كلمة السر*
الاسم الاول*
الاسم الاخير*
تاريخ الميلاد*
البريد الإلكتروني*
الهاتف*
دولة*
* إنشاء حساب يعني أنك موافق على شروط الخدمة and وبيان الخصوصية..
الرجاء الموافقة على جميع الشروط والأحكام قبل المتابعة إلى الخطوة التالية

لديك حساب بالفعل؟

تسجيل الدخول

شارع المعز لدين الله الفاطمي

شارع المعز لدين الله الفاطمي 

حكايه شارع المعز لدين الله الفاطمي 

في االبدايه من هو المعز للدين الله الفاطمي ؟ هو المعز ابو تميم ابن المنصور أستمر حكمه حوالي 43 عام من عام 932 م في مدينه المهديه بلمغرب العربي  حتى عام 975م في القاهره وهو ايضا كان الامام الرابع عشر من ائمه الاسماعيله احدى فرق الاسماعيله واكبرها بعد  طائفه الاثنى عشريه . (الطائفه منشره

الي الان في نجران السعوديه-طرطوس السوريه – صنعاء اليمنيه – باكستان – الهند)

2- يوم 14 فبراير خرج جوهر الصقلي من المنصوريه في المغرب  في اتجاه مصر ودخل مصر بدون اي مقاومه من الدوله العباسيه وكانت الدوله العباسيه ضعيفه جدا وكان الخليفه العباسي مجرد خلافه رمزيه لكن وفاه كافور الاخشيدي كان من اهم العوامل التي ساعدت على دخول الفاطمين مصر .

3- يوم 17 شعبان سنه 358 هـ  الموافق 6 يوليو 969م  كانت مصر تحت الحكم الفاطمي وكعاده كل الحكام  تقربوا من الشعب واعطهم الامان .

4-بناء على  اوامر من الخليفه الفاطمي بدا جوهر الصقلي في بناء مدينه القاهره وبدايه اسمها كانت المنصوريه والمعز هو من اسمها القاهره نسبه الي انها سوف تقهر الدوله العباسيه . وفي راي اخر انها سميت بالقاهره نسبه الي قاهر الكواكب المريخ ولان الفاطمين كانوا يومنوا بلتنجيم.

5-في يوم 7 رمضان لعام لعام 362هـ  الموافق 11 يونيه عام 972م  دخل المعز لدين الله الفاطمي – القاهره من اتجاه باب الفتوح واستقبله المصرين بلفاونيس (بدايه فاوانيس رمضان) – وكان المعز كثير العطاء واكرمهم جدا كعاده كل الحكام التقرب لشعوبهم في بدايه حكمهم .

6- قي البدايه لميتم تسميته باسم العز شارع المعز لكن في البدايات اتسمى الشارع الاعظم ومراحله زمنيه ثانيه سمي باسم قصبه القاهره لان كان يقسم مدينه القاهره الي قسمين رئيسين ومتاوين بتفس الحجم تمام .

7- الشارع كان بدايته باب الفتوح وينتهي عند باب زويله مروراً بعدة حارات وشوارع تاريخية عريقة من أشهرها شارع أمير الجيوش، والدرب الأصفر، وحارة برجوان ، وخان الخليلي، والغورية.

8-يضم الشارع مجموعة من أروع آثار مدينة القاهرة يصل عددها إلى29 أثراً تعكس إنطباعاً كاملاً عن مصر الإسلامية فى الفترة من القرن العاشر حتى القرن التاسع عشر الميلادي، والتي تبدأ من العصر الفاطمي (297- 567هـ/ 969- 1171م) حتى عصر أسرة محمد علي (1220- 1372هـ/ 1805- 1953م).

9- بمجرد وصولك ياب الفتوح وهو بدايه شارع المعز لدين الله بيكون هناك اول اثر اسلامي في انتظارك وهو باب الفتوح


 

باب الفتوح

1-هو من اهم ابواب سور القاهره الفاطميه  بناه جوهر الصقلى سنة 1087م موافق سنه 480هـ  بس الباب تم تجديه في عهد  الامير بدر الجمالى هو الي وضعه في مكانه الحالي في مدخل شارع المعز لدين الله جنب جامع الحاكم بأمر الله.

2-  لما بناه جوهر الصقلى كان فى شارع باب الفتوح جنب ناصية حارة ” بين السيارج ” ، لكن لما جدد بدر الجمالى سور القاهره سنة 1087 بنى باب النصر و باب الفتوح فى اماكنهم الحاليه ، و ربطهم ببعض بسور بيوصلهم لبعض بسراديب.

3- الباب  بيتكون من برجين مدورين بيتوسطهم المدخل ، و على جناب البرجين فيه تاجين اما السر في وجود نجمه داود معتقد انها اصلا شعار اليهود النجمه دي اصلا اسلاميه ومش موجوده بس في بوابه الفتوح لا هي كمان موجوده في قلعه صلاح الدين الايوبي في راس سدر – سيناء  لا ومش بس كده كمان حنلاقي النجمه دي موجوده في المسجد الاقصى في الحفريات على بعض قطع الفخار من ايام الدوله الامويه . 

4- اما سبب تسميته باب الفتوح عشان الجيوش كانت بتخرج منه للغزوات وترجع منتصره تدخل من باب النصر 


ضريح سيدي الذوق

القاهره-ضريح سيدي الذوق-كلاسي ايجيبت للسياحه

ضريح سيدي الذوق هو ضريح يرجع تاريخه إلى عصر المماليك، وخده شهرته من المثل المصري «الذوق مخرجش من مصر».

القصه بتقول بأنه كان تاجراً ومن فتوات المحروسة، كان دائما يسعى لحل اي مشاكل مابين الاهالي 

المشاجرات كنت متكررة  لان الحاكم وقتها أمر بحبس جميع فتوات مصر وهو حزن جدا على الحال الي وصل له الفتوات

  فقرر  أن يغادرها ولشدة حزنه على فراقها ماقدرش انه يكمل المشوار فمات قبل مايخرج من باب الفتوح

ودفن على بابها -الاهالي عملو له ضريح جنب باب الفتوح مباشره وده الضريح الموجود بجوار الباب لونه اخضر .


جامع الحاكم بأمر الله 

 

موقع المسجد بشارع المعز لدين الله ملاصقا لباب  الفتوح . و أمر بإنشائه الخليفة العزيز بالله ، ولكن أعمال البناء لم تنتهى فى أيام العزيز ، وأكمل البناء ابنه الخليفة الحاكم بأمر الله سنة 403 هــ/ 1013م . 

الجامع ده له أهميه كبيره جدا أولا يعتبر رابع اكبر جامع مساحه في مصر المحروسه بعد جامع احمد ابن طولون .

الجامع كان بيعتبر الجامعه الرابعه فيس مصر بعد الازهر وبعد جامع عمرو ابن العاص 

و تأثر الجامع بالزلزال  الي حصل  سنة 702هـ (1303م)  ايام الدوله الايوبيه لكن السلطان الناصر محمد في ولايته الثانية فقد أمر أحد امرائه وهو بيبرس الجاشنكير فور وقوع الزلزال باصلاح الجامع وإعادة بناء ما تهدم منه وتدعيم المئذنتين سنة 1303م. 

مرت احداث مأسويه على الجامع اما اتعرضت مصر للاحتلال من قبل الحملة الفرنسية … وخاصة لان الحملة الفرنسية لم تقدر قيمة المسجد ولم تحترم حرمته فتخذت من موقعه مقر لجنود الحملة بدون مراعاة لمكانته الدينية .

بعد كل الاحداث المأسوية  تعرض  لها المسجد  وصلت اتها تؤدي الى أختفاء  المسجد ظهرة طائفة البهرة التي تعتبر طائفة الانقاذ للمسجد وكان ذلك في فترة حكم الرئيس محمد أنور السادات 
(طائفه البهره دي من طوائف الشيعه الاسماعيليه لان الجامع اصلا كان مدرسه للشيعه والجامع ده له مكانه كبيره عند البهره – في اسوان قي هنا ضريح اغاخان ويعتبر الاب الروحي لطائفه )


مسجد وسبيل وكتاب سليمان أغا السلحدار

شارع المعز مسجد وسبيل سليمان اغا السلحدار-كلاسي ايجيبت تورز

الأمير سليمان اغاالسلحدار واحد من أهم امراء محمد علي باشا هو ما بنى الجامع وكان ده في سنه 1255هـ/ 1839م، عند بدايه حاره برجوان في شارع المعز لدين الله والمسجد ده من المساجد المعلقه اتبنى تحت المسجد مدرسه وسبيل وطبعا في مكان الوضواء و بيتكون من جزئين الجزء الاول الحرم صحن مغطى بسقف خشبي مفتوح في نصفه فتحة (شخشيخة) تحيط به أربعة أروقة تغطيها قباب صغيرة ، والجزء الثاني مغطى بسقف خشبي وهو بيت الصلاة، ويتكون من ثلاثة أروقة موازية لحائط القبلة. على فكره الامير سليمان اغا السلحدار كان سياسي كبيرا جدا ايام محمد علي باشا وكان من أربعه اشخاص دبرو مدبحه القلعه. اما عن صيانه المسجد كانمت مرتين مره ايام  حكم الملك فاروق الأول 1936-1952 بأعمال اصلاح وصيانة المسجد،خاصة عقود الصّحن وقبابه وايوان القبلة والميضأة،كما قام المجلس الأعلى للآثار بصيانة شاملة للمسجد ما بين 2000 -2002.


جامع الأقمر 

شارع المعز لدين الله الفاطمي -مسجد الاقمر
رغم تواضع مساحته وصغر حجمه مقارنة ببقية المساجد الأثرية في شارع المعز لدين الله الفاطمي، إلا أن أهم ميزه فيه هي واجهته ليها التصميم هندسي مختلف كليا عن باقي عن المساجد المحيطة عليها دوائر مكتوب فيها على ومحمد وبعض العبارات الشيعيه  و في أوائل القرن العشرين الميلادي تم تصميم واجهة المتحف القبطي على نفس واجهة جامع الأقمر مع وضع العبارات المسيحية والصلبان بدلًا من الإسلامية كدليل على الوحدة الوطنية.

 مسجد الأقمر تم أنشأه  في عهد الخليفة الآمر بأحكام الله، سنه 519هـ/1125م، بناه الوزير أبو عبدالله محمد البطائحي الملقب بالمأمون، وتم تجديد المسجد في العصر المملوكي الجركسي الأمير يلبغا السالمي  في عهد السلطان برقوق،  وذه حسب كتاب تاريخ العمارة والأثار الإسلامية.

بركة مياه معلقة في الصحن
وأقام الأمير يلبغا السالمي، بركة مياه معلقة في الصحن ومحلات وطوابق سكنية أعلاها عند الباب الشمالي للجامع، وسجل ده على لوحة رخامية أعلى محراب الجامع ومنبره، إلى أن جاء عام 815 هـ حيث تمت إزالة المئذنة لوجود ميل إنشائي بها.


سبيل وكتاب عبد الرحمن كتخدا

شارع المعز لدين الله-كتاب وسبيل عبد الرحمن كتخدا

يقع هذا السبيل فى شارع المعز لدين الله الفاطمي بجوار مسجد بن قلاوون .
أنشأه الأمير عبدالرحمن كتخدا  شيد وجدد كثيرا من المساجد حتى بلغ عددها 18 مسجدا الأسبلة والأضرحة ، وهو من أشرق منشئاته. وله ثلاث وجهات لها 3 فتحات عقودها من الرخام الملون ، وضع عليها شبابيك نحاسية جميلة ، ويعلو السبيل كتاب ذو مظلات وحواجز من الخشب ، نقشت عليه كتابات بها اسم منشئ الأثر وتاريخ الإنشاء ، وبهجرة السبيل رسم صورة الكعبة الشريفة ، ونص الكتابة هو كالآتى
( أنشأه الأمير عبدالرحمن جاويش مستحفظان ابن المرحوم حسن كتخدا القازضغلى غفر الله له سنة 1157هـ )

الاسبله والاضرجه كانت منتشره جدا في العصر المملوكي والعصر العثماني والسبيل الغرض منه هو تقديم المياه وكمان تقديم الاكل الامير العثماني عبد الرحمن كتخدا هو اول من أنشأ موائد الرحمن في التاريخ بشكل الي احنا بنشوفه لحد الان .


المدرسه الكاماليه -العصر الايوبيي

أنشأها السلطان الأيوبي الكامل محمد بن العادل،سنه 622هـ/ 1225م، وتقع في شارع المعز لدين الله بحي وسط القاهرة، واختفت  معظم أجزاء المدرسة التي أنشاها السلطان الأيوبي الكامل، وأقام الأمير حسن كتخدا الشعراوي في العصر العثماني زاوية للصلاة على المساحة التي كان يشغلها الإيوان الجنوبي الشرقي والصحن، ولم يبق منها حاليًا غير بقايا الإيوان الشمالي الغربي.


مسجد ومدرسه السلطان برقوق

تقع في منطقه  النحاسين بالجمالية في شارع المعز لدين الله،يناه  السلطان الظاهر أبو سعيد برقوق، أحد واهم  المساجد التاريخية العتيقة، وبيعتبر  تحفة معمارية، عجز مهندسين  العصر الحديث   على بناء مثله، ليكون أول منشأة معمارية تبنى في دولة المماليك الجراكسة.

ويرجع تاريخ إنشاء مسجد السلطان برقوق إلى عام 1286 ميلاديا، ويعتبر أول مسجد بنى في عهد دولة المماليك، حيث بناه السلطان برقوق  هو أول حكام مصر من المماليك الجراكسة، والذى كان فى الأصل مملوكا للأمير «يلبغا» فأعتقه، وظل يتقلب في مناصب الدولة إلى أن تولى حكم البلاد عام 1382 ميلاديا، حسب كتاب تاريخ فنون العمارة الإسلامية.

وجاءت فكرة بناء المسجد ليكون مدرسة لتدريس المذاهب الفقهية الأربعة، وألحق به قبة ضريحية و”خانقاه” للصوفية، وكان في موضعها مبنى سكني يسمى “خان الزكاة”، وأشرف على البناء الأمير جركسي الخليلي أمير خور، واهتم مهندسه «ابن الطولونى» بتخطيطه وتنسيقه وتأنق فى زخرفته وتزيينه.وفي النهايه اختارته جريده  الجرديان ليكون اهم مزار افتراضي في العالم .

مجموعه السلطان أبن قلاون 

شارع المعز - جامع السلطان قلاون

شارع المعز لدين الله الفاطمي التراثي الذي يحضن أغنى كنوز الآثار الإسلامية تطل مجموعة السلطان قلاوون المجموعه من اهم الجموعات الي موجوده في شارع المعز لدين الله الفاطمي

المجموعة التي تُنسب إلى السلطان المنصور قلاوون الذي تولى عرش مصر سنة 1276م، تعد من أعظم الأثار الباقية من عصر المماليك. وقد أُسندت مهمة الإشراف على عمارتها وينائها للأمير علم الدين سنجر الرفاعي، وبدء البناء في عام 1284 م، وانتهى في عام 1285 م. وها هو تاريخ البناء ظاهر حتى اللحظة على عتبة المدخل الرئيسي إلى جانب اسم السلطان قلاوون.

تضم مجموعة السلطان المنصور قلاوون عدة أبنية: مدرسة تعليمية، وضريح للسلطان قلاوون، وبيرمستان “مستشفى”، بالإضافة إلي سبيل يرجع تاريخه إلى السلطان الناصر محمد بن قلاوون،

جامع السلطان قلاوون

الجامع تم بناؤه بشكل شبه مربع حيث يبلغ عرضه 57 مترا وطوله 63 مترا، ويتوسطه صحن مفتوح يضم أربعة أروقة، ويتوسطه محراب، وللجامع مدخلان أحدهما رئيسي والآخر فرعي.

يحتوي الجامع على مئذنتين تعلو أحدهما المدخل الرئيسي الغربي وتقع الأخرى في الركن الشمالي الشرقي للجامع، والمسجد محاط من جميع جوانبه بنوافذ كانت في الأصل مغطاة بالجص من الداخل والخارج، وكانت الحوائط والأرضية مغطاة بالرخام

ضريح قلاوون

أما ضريح قلاوون وهو عبارة عن منام وتابوت خشبي مزين بكتابات بالخط الكوفي، فيحيط به مقصورة خشبية لحماية التابوت. ويقسم الضريح إلى 8 تجويفات ضحلة، وهو من الداخل شبه مربع الشكل وتعلوه قبة سقفها خشبي مزخرفه ومذهبه وملونه بالأزورد، ويبلغ ارتفاع الضريح نحو سبعة أمتار.

 

البيمارستان

كلمة “بيمارستان” تعني بالعربية “دار المرضى”، وترجع فكرة بنائها عندما كان قلاوون في الشام ومرض مرضا شديدا فعالجه الأطباء بأدوية أحضرت من بيمارستان “نور الدين محمود” وعندما شفي قلاوون زار ويقال إنه نذر إذا أصبح ملكا سوف يبني مستشفى مثلها في مصر، وكانت في البداية تقتصر على علاج الفقراء والمرضى النفسيين، وظلت هكذا حتى عام 1915، حينما تخصصت في ”الرمد – أمراض العيون” وجزء منها لعلاج الأنف والأذن والحنجرة مستمرة في العمل حتى الآن .

المدرسة

تشتمل المدرسة على صحن مفتوح يحيط به أربعة إيوانات، إيوانان كبيران هما إيوان “القبلة” والإيوان المقابل له، وإيوانان صغيران في الجانبين، ويوجد بها محراب صغير على جانبيه عمودان، وتعلوه قندليات من الجص المعشق بالزجاج الملون، وكان الفقه يدرس في المدرسة، بالإضافة إلى دروس الطب النظري، لكن الجانب العملي كان يدرس داخل البيمارستان .